بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين محمد واله الطاهرين عن ابن عباس قال: قال رسول الله (ص) : «من دخل السوق فاشترى تحفة فحملها إلى عياله، كان كحامل صدقة إلى قوم محاويج، وليبدأ بالإناث قبل الذكور، فإن من فرح ابنة فكأنما أعتق رقبة من ولد إسماعيل، ومن أقر عين ابن فكأنما بكى من خشية الله، ومن بكى من خشية الله أدخله جنات النعيم» مستدرك الوسائل: ج15 ص118 وقال الصادق (ع) : «رحم الله عبدا أحسن فيما بينه وبين زوجته فإن الله عز وجل قد ملكه ناصيتها وجعله القيم عليها» مكارم الأخلاق: ص217 وقال أبو عبد الله (ع) : «كانت لأبي (ع) امرأة وكانت تؤذيه فكان يغفر لها» من لايحضره الفقيه: ج3 ص441 عن أبي جعفر (ع) قال: «قال رسول الله (ص) : أوصاني جبرئيل (ع) بالمرأة حتى ظننت أنه لا ينبغي طلاقها إلا من فاحشة بينة» مكارم الأخلاق: ص216 قال (ع) : «من احتمل من امرأته ولو كلمة واحدة، أعتق الله رقبته من النار وأوجب له الجنة، وكتب له مائتي ألف حسنة ومحا عنه مائتي ألف سيئة ورفع له مائتي ألف درجة وكتب الله عز وجل له بكل شعرة على بدنه عبادة سنة» مكارم الأخلاق: ص216 قال رسول الله (ص) : «ما من عبد يكسب ثم ينفق على عياله إلا أعطاه الله بكل درهم ينفقه على عياله سبعمائة ضعف» نفس المصدر نسالكم الدعاء